agentny17
FULL MEMBER
- Joined
- Dec 28, 2010
- Messages
- 1,570
- Reaction score
- -1
- Country
- Location
The Egyptian Minister of Legal Affairs and parliamentary councils Mohamed Mahsoub said "Egypt does not have to be neutral in a Sunni/Shiite sectarian issue, and its role is to be a leader to unite the Ummah, and to bring Muslim Sects closer, while still being a proud Sunni Muslim country and being respectable to Shias.
He added on his twitter account that " Egypt can not be part of a Sunni Axis against a Shia axis because its(Egypt) role is bigger than being part of a sectarian axis. Picking one side against the other will only lead to the fall back of its role in the Islamic world"
..............
«محسوب»: مصر قائدة للتقريب بين المذاهب.. معتزة بإسلامها السني ومحترمة للشيعة
قال الدكتور محمد محسوب، وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية، إن «مصر لا يجب أن تكون محايدة في خلاف طائفي سني شيعي، وإنما دورها قائدة لتوحيد الأمة والتقريب بين المذاهب الإسلامية، معتزة بإسلامها السني ومحترمة للشيعة».
وأضاف «محسوب» في حسابه على موقع «تويتر»: «لا يمكن أن تكون مصر في محور سني ضد محور شيعي، فدورها أكبر من المحاور الطائفية، وانحيازها لمحور ضد آخر يؤدي لتراجع دورها في العالم الإسلامي».
وأشار إلى أن «أول من ترجم للشيعة الإمام الحافظ الذهبي أحد رواة الحديث، في كتب السنة إبان بن إبراهيم، وقال عنه الذهبي: ثقة ثقة وشيعي جلد».
وانتقد «محسوب» ردود بعض الشباب على تدويناته، واتهام الشيعة بالكفر، قائلا «نقاش سريع على تويتر تكتشف معه أن شبابنا قليل الدراية بمذاهب أهل السنة وفرق الشيعة ومع ذلك فحماسهم هائل للدخول في معركة، أي وعي هذا؟!».
كانت قيادات سلفية قد أعلنت رفضها زيارة مرسي إلى إيران بسبب «دعمها لمجازر نظام بشار الأسد ضد الشعب السوري وسياساتها العدائية تجاه الدول الإسلامية السنية».
«
He added on his twitter account that " Egypt can not be part of a Sunni Axis against a Shia axis because its(Egypt) role is bigger than being part of a sectarian axis. Picking one side against the other will only lead to the fall back of its role in the Islamic world"
..............
«محسوب»: مصر قائدة للتقريب بين المذاهب.. معتزة بإسلامها السني ومحترمة للشيعة
قال الدكتور محمد محسوب، وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية، إن «مصر لا يجب أن تكون محايدة في خلاف طائفي سني شيعي، وإنما دورها قائدة لتوحيد الأمة والتقريب بين المذاهب الإسلامية، معتزة بإسلامها السني ومحترمة للشيعة».
وأضاف «محسوب» في حسابه على موقع «تويتر»: «لا يمكن أن تكون مصر في محور سني ضد محور شيعي، فدورها أكبر من المحاور الطائفية، وانحيازها لمحور ضد آخر يؤدي لتراجع دورها في العالم الإسلامي».
وأشار إلى أن «أول من ترجم للشيعة الإمام الحافظ الذهبي أحد رواة الحديث، في كتب السنة إبان بن إبراهيم، وقال عنه الذهبي: ثقة ثقة وشيعي جلد».
وانتقد «محسوب» ردود بعض الشباب على تدويناته، واتهام الشيعة بالكفر، قائلا «نقاش سريع على تويتر تكتشف معه أن شبابنا قليل الدراية بمذاهب أهل السنة وفرق الشيعة ومع ذلك فحماسهم هائل للدخول في معركة، أي وعي هذا؟!».
كانت قيادات سلفية قد أعلنت رفضها زيارة مرسي إلى إيران بسبب «دعمها لمجازر نظام بشار الأسد ضد الشعب السوري وسياساتها العدائية تجاه الدول الإسلامية السنية».
«